القصة: أليكس رايدر (أليكس بيتيفير) طالب ثانوي في الرابعة عشر من عمره ويعيش بصحبة عمه إيان (إيوان ماجريجور) حيث تم تدريبه منذ الصغر بدون علمه ليصبح جاسوساً. بعد إختفاء عمه المفاجئ يكتشف أليكس الحقيقة، حيث يتم إستدعائه من قبل وكالة الإستخبارات البريطانية ليتم إرساله بعدها في مهمة لمطاردة داريوس سايلي (ميكي رويورك) والذي قام بإختراع كمبيوتر خارق يعرف بستورم بريكر وقد يجلب النهاية للعالم.